تدور أحداث المسلسل بصفة عامة حول تجسيد فترات الدولة السلجوقية ويدور حول الصراعات والمؤامرات التي تعرضت لها الدولة وذلك في عهد السلطان ملك شاه والذي يعتبر هو أحد وأهم سلاطين الدولة السلجوقية والذي يلقب بالسلطان العادل وكان ينتصر في الحروب ويحب الصيد.
الحلقة 15 من مسلسل نهضة السلاجقة العظمي:
حيث إن القوة والعدالة والانتصار في كل الحروب التي خاضها هي الأساس له في حياته بصفة عامة وتدور الأحداث حول الصراع الذي دار بين دولة السلاجقة وحسن صباح زعير الحشاشين وهو قائد عسكري كبير لقب بشيخ الجبل.
ويتهم سنجر بقتل كوكاس التاجر الصليبي وزوجته ويبرئه ابنهما بحصوله على قلادة القاتل كما انه يعرف مكان رئيس الباطنيين من أتاش ويحاول أن يذهب من أجل إنقاذ والدة أتاش فيقابل السلطان ويتشاجر معه ويصفعه على وجهه لكنه يخبره أنه تاج الملك صفع والدته.
ثم يحضر رئيس الدعاة حسن الصباح ابنه بالتبني فيصل من أجل أن يستولى على شليمزار ومن ثم يتسمم ويتجمع الجميع حوله وتورنا تقول انها سممته بيدها فيما يسعى سنجر خلف رستم القاتل فيستغل الباطنين ذلك ويحرضوا أرسلان على قتل سنجر وتتوالى الأحداث.